مقالات

كلمتين وبس / بقلم بنت مصر .. إلهام المصرى


السودان
السودان بدون مصر مفتته مشتته مقسمه مسروقة منهوبه يسفك دماء اهلنا من مليشيات ومرتزقة بريطانيا وامريكا
لا استقرار بالسودان الا لعودة الفرع للأصل عليها العودة لقلب مصر الام فهل يطالب أهل السودان بالعودة لحكم مصر ام يهربون الينا تاركين أرضهم لمليشيات وإرهابيين خونه

ليبيا
الشرق الليبي يطالب مصر بحماية ثرواته وأعماره
متبقي وسط وغرب ليبيا أمن لببيا واستقرارها هو استقرار لامن الحدود الغربية لمصر فهل نسمع قريبا عن وحده ليبيه مصريه لكامل ليبيا

فلسطين
غزة محتلة من إسرائيل وحماس وأهل غزة ما بين تابع لحماس وبين اسري وسجناء تضحي بهم حماس لتجمع معونات ومساعدات أنهم يتاجرون بدماء الأبرياء
أما فتح فهي تكتفي بصرف المرتبات من إسرائيل وتنفذ أوامر إسرائيل وتسلمهم اي مقاومة حقيقية من شباب فلسطين لا تنتمي الي حماس داخل الضفة والقدس
اثيوبيا

الامطار في السودان وجنوب مصر هي من ترد علي اثيوبيا أن الله هو من أمر المياه أن تأتي لنهر النيل وهو نهر من أنهار الجنة علي الارض لن يستطيع البشر وقف جريانه فهو يجري بأمر الله
وسد الفنكوش مصيره الانهيار بأمر من الله بسبب طبيعة الأرض هناك وحزام الزلازل وحركة الصفائح الأرضية نتيجة لضغط المياه المحتجزه للسد ولا ننسي الاخدود الافريقي وخطر اتساعه
اما رد مصر كان في موافقة الاتحاد الافريقي بأستبدال قوات إثيوبيا في حفظ السلام بالصومال بقوات مصرية ذلك بالاضافه بأتفاقية دفاع مشترك موقعه بين مصر والصومال تسمح لجيش مصر بدعم جيش الصومال للسيطرة وحماية أرضه وبذلك فقد أبي أحمد والترزي الخاص به أي أمل في وجود منفذ بحري بسرقة ميناء الصومال وستبقي دولة حبيسه حتي تنقسم مره اخري وتعود كما كانت قبائل مختلفه

ملاحظه
تحالف الشر وخدم إبليس وعقل الماسون إسرائيل وامريكا وبريطانيا والغرب قرروا التصعيد علي جميع الجهات مستهدفين مصر وهناك تصعيد أكثر مع روسيا علي الحدود الأوكرانية الروسية ومازالت الأحداث الغير متوقعه والحرب مستمره ونحن مستعدين لحرب التتار الحديثة ولكنها مازالت لم تخرج من رقعة الشطرنج
علي المصريين الصبر والاتحاد والثقة في القيادة السياسية والمؤسسة العسكرية والأجهزة السيادية فهم أكثر فهم وإدراك وتصرف لحماية مصر وسيادتها

اللهم احمي مصر واهلها
تحيا مصر بشرفائها وقيادتها الشريفة وجيشها العظيم وشعبها الأبي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى