عاجل

بالأرقام.. من يملك أضخم قوات عسكرية عاملة في العالم؟

تتكون القوى البشرية لأي جيش نظامي من 3 أقسام هي القوات العاملة والاحتياطية وشبه العسكرية وتختلف نسب توزيعها بين دولة وأخرى.

وبينما لا تمتلك بعض الدول قوات احتياطية أو شبه عسكرية، فإن وجود الجيوش مرتبط بوجود القوات العاملة، التي تكون جاهزة للقتال في أي وقت.

تمتلك الصين أكبر عدد من القوات العسكرية العاملة وتأتي روسيا في المرتبة الـ5 عالميا، حسبما تشير إحصائيات موقع “غلوبال فاير بور” الأمريكي لعام 2024.

لكن توقيع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما، اليوم الاثنين، بزيادة إجمالي تعداد القوات المسلحة الروسية إلى مليونين و389 ألف فرد، يتضمن زيادة عدد القوات العاملة إلى 1.5 مليون فرد، ما يعني أن ترتيب القوات العاملة بالجيش الروسي سيقفز للمرتبة الثانية عالميا بعد الصين.

ترتيب أكبر 20 دولة حاليا

الصين: تحتل المرتبة الأولى بمليونين و35 ألف جندي عامل.

الهند: تأتي في المرتبة الثانية بمليون و455 ألف جندي عامل.

الولايات المتحدة الأمريكية: تحتل المرتبة الثالثة عالميا بمليون و328 ألف جندي.

كوريا الشمالية: تأتي في المرتبة الـ4 عالميا بمليون و320 ألف جندي.

روسيا: تأتي في المرتبة الـ5 عالميا بمليون و320 ألف جندي.

أوكرانيا: تحتل المرتبة الـ6 عالميا بـ900 ألف جندي.

باكستان: تأتي في المرتبة الـ7 عالميا بـ654 ألف جندي.

إيران: تأتي في المرتبة الـ8 عالميا بـ610 آلاف جندي.

كوريا الجنوبية: تحتل المرتبة الـ9 عالميا بـ600 ألف جندي.

فيتنام: تأتي في المرتبة الـ10 عالميا بـ600 ألف جندي.

مصر: تحتل المرتبة الـ11 عالميا بـ440 ألف جندي.

المكسيك: المرتبة الـ12 عالميا بـ412 ألف جندي.

إندونيسيا: المرتبة الـ13 عالميا بـ400 ألف جندي.

تايلاند: المرتبة الـ14 عالميا بـ361 ألف جندي تقريبا.

البرازيل: المرتبة الـ15 عالميا بـ370 ألف جندي.

تركيا: المرتبة الـ16 عالميا بـ355 ألف جندي.

سريلانكا: المرتبة الـ17 عالميا بـ346 ألف جندي.

الجزائر: المرتبة الـ18 عالميا بـ325 ألف جندي.

كولومبيا: المرتبة الـ19 عالميا بـ293 ألف جندي.

السعودية: المرتبة الـ20 عالميا بـ257 ألف جندي.

ويقدر عدد سكان روسيا بـ141.6 مليون نسمة، بينهم 69.4 مليون نسمة قوة بشرية متاحة للعمل و46.4 مليون نسمة يصلحون للخدمة العسكرية، بينما يصل سن التجنيد سنويا 1.2 مليون نسمة، بحسب إحصائيات الموقع.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى