المنوعات

السديس يشكر: عبدالمحسن القاسم، لجهوده المبذولة في تطوير الحلقات القرآنية، والمتون العلمية، بالمسجد النبوي.

. ١٠٦ حافظ للقران، و٢٢١ مجاز بالسند، وحوالى ٣ مائة ألف زائر لتصحيح قراءة سور الفاتحة في الربع الثاني من عام ٢٠٢٤م.

قدّم معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور: عبدالرحمن السديس، جزيل الشكر والتقدير لفضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي، الشيخ الدكتور: عبدالمحسن القاسم، وذلك لجهوده الميمونة في تعزيز الحلقات القرآنية، والمتون العلمية، بالمسجد النبوي؛ ممّا كان له الأثر الإيجابي في تعليم القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، ورفع روح التنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره.

وأثنى معاليه على فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالمحسن بن محمد القاسم، على ما يقدّمه من جهود في حلقات تحفيظ القرآن الكريم بالمسجد النبوي، والمتون العلمية، ولمتابعته المستمرة لطلبة العلم وما تمخض عن الجهد الصادق والأداء المتميّز الأثر الطيّب، في الوصول بالحلقات القرآنية والمتون العلمية إلى المستوى المأمول، وما تمّ إنجازه في الربع الثاني من عام 2024م حيث بلغ عدد الحافظين لكتاب الله (١٠٦) طالباً وطالبة، بمعدل (۲) طالبين كل يوم عمل؛ فيما بلغ عدد الإجازات في القرآن بالسند إلى النبي ﷺ (۲۲۱) إجازة، بمعدل (٤) إجازات كل يوم عمل و عدد الزوار والزائرات لتصحيح قراءة سورة الفاتحة وقصار السور (٢٨٥,٩٢٧) زائراً.
وفي الختام دعا الله سبحانه أن يكلل مساعي فضيلته بالنجاح والتوفيق والسداد ليواصل -رعاه الله- مساعيه الكريمة وعطاءه الموفور.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى