الهام اليماني كتبت دول الشر اتحددت للقضاء علي مصر
داء الي شعب مصر الاصيل بريطانيا وامريكا وعملائهم في المنطقة قرروا تدمير مصر لقد صبرا شعب مصر علي صعوبة الحياه الاقتصاديه في وسط ازمه عالمية وبعد وباء دمر اقتصاد العالم وأثناء حرب عالمية بين أقطاب الدول العظمي في اوكرانيا ولكنه لن بكل بل تحمل بناء مصر وحرب الإرهاب ومحاربة الفساد ومؤمرات الخونه نعاني ولكننا نتحمل من أجل بلادنا ونهضتها فكيف تتصورن أن شعب مصر سوف يهدم ما تحمل كثيرا ومازال يتحمل الاصعب حتي يتم بناء وطنه مصر تحتاج شعب 30 يونيو في اسبوع واحد اتفق الجميع علي ارهاب الشعب المصري وتهديده بالفوضى والمجاعه دول الشر لن تترك مصر التي خرجت من عباءة امريكا ونوعت السلاح من دول العالم بل وإقامته مصانع إنتاج مشتركة للسلاح علي أرض مصر ومصانع الإنتاج الحربي تصنع سلاح مصري ونصدره
مصر استقلت بقرارها ولم تقبل أن يفرض عليها أي قرار ضد مصلحة شعبها أو ضد مبادئ واخلاق السياسة المصريةلن يتركوا مصر التي رفضت حرب اليمن والتي دعمت الجيوش الوطنية والشعوب الشقيقة في سوريا والعراقلن يتركوا مصر التي منعت تواجدهم في ليبيا وتحارب اختراقهم للسودان وتهجير أهلها مصر التي ترفض التدخل في شؤون الدول وترك أهلها يحددون مصيرهم وارادتهمدول الشر لن تترك مصر التي صنعت إنجازات بناء الجمهورية الجديده من بنية تحتية ومشروعات قومية وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة والسياحة
وبدأت تكون رائده في تصدير الطاقة من غاز وكهرباء وبدأت تصنيع الهيدروجين الاخضرأهل الشر لن يتركوا مصر التي جعلتهم في حالة رعب بعد رؤيتهم سرعة ومهارة ودقة وكفاءة وتطور وتكنولوجيا نقل كتائب وفرق الإنقاذ في الجيش المصري في تحركهم لإنقاذ اهلنا في ليبيا في وقت كارثة انسانيه تركهم العالم يموتون دون أي مساعدة بعد أن دمروا بلادهم وسرقوا ثرواتهمكنت أعلم أن بعد مهد قوة جيش مصر لن يتركونا فهو يسبب لهم الرعب لأنهم اعلم بقوته وصلابة عقيدته التي هزمتهم في 73 اولا بدأ بتهديد طنطاوي العميل المدرب المدعم من بريطانيا وواجه للإخوان وكلاب يناير بتهديده للرئيس في جملة اقرب الاجلين أن تكون رئيس سابق لمصلحتك ولمصلحة الدولة المصرية والا ثم تهديد بنشر الفوضى وافتعال مواجهه شعبيه ثانيا تحذيرات البنك الدولي وتخفيض تقيم مصر من منظمات اقتصادية ماسونية وإعلام غربي نسي كل مشاكل بلاده وركز علي تشوية رئيس مصر فقط برلمان أوروبا والكونجرس الأمريكي ما بين وقف المساعدات أو العلاقات الاقتصادية وهم يطالبون بالإفراج عن عملائهم والارهابيين في السجون المصرية المحكوم عليهم بتهم وليسوا معتقلين ويفرضون علينا احمد نطعاوي والا الحروب الاقتصادية والعقوبات الاقتصادية علينا
ثالثا خروج عميل بريطانيا وإيران وحزب الله حمدين صباحي وتهديده بالفوضى وتفجير الشارع المصري والعوده لأجواء يناير الاسود في حالة عدم فوز نطعاويرابعا بدأت حماس كالعادة مسرحية جديده مع إسرائيل ثم سوف نبدا إسرائيل في الضرب لإشعال الموقف علي حدود مصر في فترة الانتخابات الرئاسية لرغبتهم في تهديد حدود مصر حالمين بأختراق حدود مصر كما حدث في يناير الاسود 2011 سوف نجد مواجهات وتحركات كثيره كل يوم تستهدف مصر ما بين مثلث الماسون الشيطاني بريطانيا وامريكا وإسرائيل ومن يخدمهم في المنطقة وضيف عليهم دول يحكمها غرور الحصول على زعامة المنطقة ودائما هي سبب الفرقه والتشتت العربي الوطن بواجهة أقذر حرب واخطر مؤامره اتفق الأعداء و الطامعين علي كسر مصر بهدف إخضاعها ووقف مشروعات وإنجازات تم تحقيقها لم نحصد ثمارها بعد أنهم مرعوبين من تقدم مصر واستقلال قرارها أنهم يتحدثون عن حقوق الإنسان ابن انتم فيما يحدث في اليمن أليس لهم حقوق إنسانية اين انتم فيما فعلتوه في العرق أليس شعب العراق لهم حقوق إنسانيةاين انتم فيما فعلتوه في ليبيا أليس لهم حقوق إنسانيةاين حقوق الإنسان في تركيا
واين حقوق الإنسان مع المعتقلين من الجيش التركي والصحافيين والقضاه أليس لهم حقوق إنسانيةابن انتم فيما تفعله إسرائيل يوميا ضد الفلسطينيين من سرقة أراضيهم وإعتقال ابنائهم والاعتداء علي أطفالهم ونسائهم من عشرات السنين أليس لهم حقوق انسان اين انتم مما حدث في ليبيا من كوارث طبيعية ولم يدعمهم أو يقدم لهم المساعدة غير مصر أليس لهم حقوق إنسانيةأم حقوق الإنسان فقط تطبق لحماية عملائكم وجواسيسكم فقط شعب مصر لا ولن يقبل التهديد والوعيد والتدخل في شؤوننا شعب مصر لن يقبل تكرار احداث يناير الاسود ولن يقبل تدمير ما تحمل ودفع ثمن بناءه وحده شعب مصر لن يقبل تكرار انتخابات مرسي العياط وتهديد الإخوان مرسي او حرق مصر لن نقبل سرقة إرادتنا نعلم انكم تخططون يوميا ضدنا نعلم أن حربكم القدره ضدنا لن تتوقفنعلم أن بريطانيا رأس الشيطان احتضنت الإخوان والخونه الذين انتقلوا لها من تركيا وقطر لأنهم لم يعترفوا ويستسلموا بعد فوز سهل مصر عليهم في 30 يونيو فنحن الآن نواجه حرب قذرة شرسة مع مرتزقة الداخل وأجهزة مخابرات الدول التي كانت عظمي ولكن الله معنا فنحن لن نتراجع ومستعدين أن نلبي نداء الوطن وفرض إرادتناتحيا مصر بشرفائها وقيادتها وجيشها العظيمبقلم