شاشات رقمية ثورية من “إل جي” مرنة ومقاومة للكسر
تتميز الشاشة بمقاومتها للكسر وقابليتها للطي والمد والثني الشديد، مما سيفتح الآفاق حول سهولة وسرعة تصميم الشاشة وتشكيلها وإنتاجها بحسب طلب الزبون
إن سقوط الهاتف على الأرض وانكسار شاشته يعتبر مسألة مخيفة لمعظمنا، ذلك لأن تحطم شاشته يعني تعطل أعمالنا ودفعنا لمبالغ كبيرة من أجل إصلاحه. فما العمل؟
وداعا للشاشات التقليدية وأهلا بالمرنة
أعلنت شركة “إل جي“، الرائدة في مجالات التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الكهربائية والرقمية، عن إنتاج نسخة تجريبية ثورية للشاشات الرقمية القابلة للطي والتي تعمل بتقنية “اوليد OLED“.
فعلى سبيل المثال، يمكنك باستخدام يديك تمديد شاشة “إل جي” الرقمية من 12 بوصة إلى 14 بوصة (أي بمقدار 2 بوصة) دون أن تتأثر الشاشة!
ميزات شاشة “إل جي” المقاومة للكسر
إليك أبرز ميزات شاشة “إل جي” الجاري تطويرها:
- خفة وزن الشاشة
- قلة سمك الشاشة
- عمل الشاشة باللمس
- طول العمر الافتراضي
- انخفاض استهلاك الشاشة للطاقة
- مرونة الشاشة في حال ثنيها أو مدها
- صور وألوان بجودة عالية ومريحة للعين
- قدرة الشاشة الكبيرة على مقاومة الكسر
- سرعة وسهولة استبدال الشاشة وتشكيلها بحسب الحجم المطلوب
وتبلغ دقة الألوان الكاملة التي تعمل بنظام “آر جي بي RGB” في هذه النسخة المبدئية للشاشة 100 بكسل لكل بوصة، وهو رقم متواضع ولكنها بداية تدعوا إلى التفاؤل بمستقبل باهر لهذه التكنولوجيا من “إل جي”.