ايمي اسلام تعبر عن سعادتها بردود الافعال الايجابيه تجاه مسلسل شارع تسعه وفيلم النهارده يوم جميل
اعربت الفنانه الشابه ايمي اسلام عن سعادتها بردود الافعال الايجابيه تجاه الجمهور والنقاط حول مسلسل شارع تسعة الذى يعرض في احدى القنوات الفضائيه المشفره والذى يتناول ظاهره المخدرات وعرض الحب لتلك الظاهره وفيلم النهارده يوم جميل في مناقشه القضايا المجتمعيه المتعدده الاجزاء داخل العمل السينمائي
وقالت الفنانه ايمي اسلام بانها تجسد دور فتاة مدمنة مخدرات تدعى هند تقيم بمنطقة المعادي وبالتحديد في شارع 9 وتجمعها علاقة صداقة بالفنانة هدى الأتربي وماجد الشريف حيث أقبلت على الدور بسبب جرأته ومناقشة العمل لعدة قضايا بالمجتمع وبه رسالة موجهه للشباب بشكل بسيط من خلال مجموعة أصدقاء أغنياء كل سعيهم في الحياة هو الوصول لطريق الإدمان
واشارت بان الفن يعرض الحل لتلك الظاهره وحل صادم لعرض الظاهره امام الجمهور
وتابعت بانها تقدم فيلم سينمائي بعنوان النهارده يوم جميل والذى يستعرض مجموعه من القصص المجتمعية وهي الاغتصاب الزوجي والسمنه والرجل المتصابي والمختل نفسيا ويشارك في الفيلم مجموعه من نجوم السينما وهم الفنان احمد وفيق وهنا شيحه وباسم سمره وانتصار ونجلاء بدر ومحمود الليثي حيث اقدم شخصية “خديجة”، وهي فتاة يحبها شخص، لكنه مهتز نفسيا ولا يجرؤ على مصارحتها بحبه، ويكتفي فقط بالنظر لها ولأي بنت من بعيد دون أن يتخذ أي خطوة إيجابية، مشيرة إلى أن ردود الأفعال من الجمهور خلال عرض العمل كانت جيدة جداً ولاقى العمل الاستحسان والثناء.
واوضحت بانها عرض عليها اعمال دراميه خاصه بالشهر الكريم وهي في مرحله الدراسه لتلك الاعمال الدراميه وان المسرح حاليا لم تفكر في العوده اليه في الوقت الحالي لان تركيزها علي السينما هو الذى يشغلها حاليا
وعن ظاهره انتشار كرونا في الوسط الفني اعربت عن قلقها الشديد من تلك الظاهره التي زاد بشكل كبير خلال الفتره الحاليه وانا ظاهره كرونا لم نخرج منها حاليا وان ثاثيرها في الحياه الفنيه مازلت مستمره برغم العمل في السينما والدراما والمسرح ولكنها اصبحت موثره برغم نجاح تلك الاعمال الفنيه
وحقق مسلسل شارع تسعه وفيلم النهارده يوم جميل نجاحا جماهيريا واظهر ردود افعال ايجابيه لفيلم النهارده يوم جميل من خلال القصص المعروضه في العمل السينمائي والقاء الضوء علي مناقشه القضايا المجتمعيه في الفيلم كما لقي مسلسل شارع تسعه رودود افعال جماهيريه في عرض قضيه الادمان التي اصبحت ناقوس الخطر في البيوت المصريه ومناقشه الظاهره من حيث ابعادها النفسيه والمجتمعه واظهار بان الادمان طريق الهلاك وان الحل لهذه الظاهره بان نتجنبها ونبعد عن مروجي تلك المواد المخدره لكي نصبح عنصر فعال في المجتمع من جانب العمل والانتاج