فيديو أثار ضجة… هل تجمع المصريون على الشاطئ رغم كورونا ففرقتهم مروحية عسكرية؟
تداول آلاف المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا، قيل إنه يظهر تفريق مروحيّة للجيش المصري تجمّعات على أحد الشواطئ في ظلّ انتشار وباء كورونا.
لكن الفيديو الذي جرى تداوله أيضا على يوتيوب، يعود للعام 2013 أي قبل سبع سنوات على انتشار الوباء، ولم يكن المقصود حينها تفريق الموجودين على الشاطئ.
وجاء في أحد التعليقات المرفقة بالفيديو “هذه المرّة بالهيليكوبتر، المرة المقبلة بالصواريخ” مع وسم #خليك_في_البيت الذي يدعو المواطنين إلى الالتزام بتعليمات الحجر المنزلي والتباعد الاجتماعي.
ويظهر المقطع مروحية تحلق على علو منخفض فوق شاطئ رفع عليه العلم المصري، وفيه عشرات الأشخاص بلباس السباحة. ولا تبدو عليهم علامات الخوف من الطائرة، لا بل التهليل لها والتلويح بالأيدي والتقاط الصور.
وظن الكثيرون أن السلطات المصرية تستخدم سلاح الجو لتطبيق قرار حظر التجول ومنع التجمعات، لكن ذلك غير صحيح، ولا علاقة للمقطع المتداول بأزمة كورونا المستجدّ.
وقد أرشد تقطيع الفيديو إلى مشاهد ثابتة والتفتيش عنها على محرّكات البحث إلى الفيديو نفسه منشورا في يوليو/ تموز من العام 2013.
وعثر فريق “فرانس برس” على مقاطع مماثلة، التقطت في شاطئ الاسكندرية أيضاً ونشرت في الآونة نفسها على أن الطيّار كان يلهو مع الموجودين على الشاطئ.
تداول آلاف المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا، قيل إنه يظهر تفريق مروحيّة للجيش المصري تجمّعات على أحد الشواطئ في ظلّ انتشار وباء كورونا.
لكن الفيديو الذي جرى تداوله أيضا على يوتيوب، يعود للعام 2013 أي قبل سبع سنوات على انتشار الوباء، ولم يكن المقصود حينها تفريق الموجودين على الشاطئ.
وجاء في أحد التعليقات المرفقة بالفيديو “هذه المرّة بالهيليكوبتر، المرة المقبلة بالصواريخ” مع وسم #خليك_في_البيت الذي يدعو المواطنين إلى الالتزام بتعليمات الحجر المنزلي والتباعد الاجتماعي.
ويظهر المقطع مروحية تحلق على علو منخفض فوق شاطئ رفع عليه العلم المصري، وفيه عشرات الأشخاص بلباس السباحة. ولا تبدو عليهم علامات الخوف من الطائرة، لا بل التهليل لها والتلويح بالأيدي والتقاط الصور.
وظن الكثيرون أن السلطات المصرية تستخدم سلاح الجو لتطبيق قرار حظر التجول ومنع التجمعات، لكن ذلك غير صحيح، ولا علاقة للمقطع المتداول بأزمة كورونا المستجدّ.
وقد أرشد تقطيع الفيديو إلى مشاهد ثابتة والتفتيش عنها على محرّكات البحث إلى الفيديو نفسه منشورا في يوليو/ تموز من العام 2013.
وعثر فريق “فرانس برس” على مقاطع مماثلة، التقطت في شاطئ الاسكندرية أيضاً ونشرت في الآونة نفسها على أن الطيّار كان يلهو مع الموجودين على الشاطئ.
وكشف مستشار الرئيس المصري، لشؤون الصحة، الدكتور عوض تاج الدين، عن بدء استخدام تقنية بلازما المتعافين في علاج مصابي فيروس كورونا المستجد بمصر.
وقال تاج الدين خلال تصريحات تلفزيونية، “مصر بدأت في استخدام تقنية علاج مرضى فيروس كورونا المستجد بالبلازما “بلازما الدم”. مؤكدا أن ذلك يكون عن طريق بروتوكول معين، وفقا لموقع صحيفة “الأهرام” الرسمية المصرية.
وأكد مستشار السيسي، أن تلك التجربة تم استخدامها في الصين وأثبتت نجاحها، إلى، أن بروتوكول علاج المرضى بالبلازما سيكون للحالات الشديدة، حيث تحوي البلازما الأجسام المضادة للفيروس.
وأوضح تاج الدين أن مصر أيضا بدأت في استخدام دواء ياباني في علاج المرضى، منوها أن مصر تستخدم كل الأدوية المجربة عالميا لمكافحة الفيروس.
وشدد مستشار السيسي، أن الإصابات في مصر مازالت في مرحلة تصاعدية، ولم نصل إلى مرحلة سلبية، ونتمنى الاستمرار في الوضع الحالي”.
وسجلت مصر 189 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد اليوم، حيث وصل إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الاثنين هو 3333 حالة من ضمنهم 821 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل و 250 حالة وفاة”.